خد نفس عميق.. شبكة اتصال الجيل الخامس 5G تصل الي سرعة تحميل عبر الانترنت وصلت إلى 1 تيرا بت في الثانية الواحدة !
قد يعتقد البعض أن هذه هي النهائية لعصر المماطلة في تحميل التطبيقات وتعذر فتح مقاطع الفيديو أو الانتظار غير المتناهي لرؤيتها وغيرَه الكثير من المشاكل الشبكية التي قد يضع هذا الجيل حدًّا لها، في الواقع كل هذا صحيح تمامًا لكنه ليس إلّا فصلّا من الحكاية.
ابتداًء بجيل جديد من الأمواج الراديوية والتي ستلقى بطريقة مثيرة دون أي تشوّشات واتجاهًا إلى إدارة المركبات عن بعد، التحكم بالعمليات الجراحية، وانترنت الأشياء قد ينتهي هذا الطريق إلى أبعاد غير متوقعة من السرعة والتحكم الشبكي غير المسبوق، وهذا ما أفاد به أيضًا البروفيسور ” رحيم تفازولّي ” المدير المشرف على ملاين الدولارات التي تنفقها الحكومة البريطانية لدعم وتطوير شبكة الجيل الخامس من الاتصالات الشبكية “5G”.
كل هذه المجالات التي ستعتبر كبوابة صغيرة إلى عالم الجيل الجديد قد تختلف عن بعضها بشكل كامل في آلية عملها وفائدتها، إلّا أن الأمواج الراديوية المنتظرة ستضم كل هذه الخيارات في حزمة واحدة لتكون المفتاح لدخول العالم فائق السرعة والذي نترقبه بلهفة يومًا بعد يوم.
ما يلفت النظر بشكل كبير أن هذه الترددات التي ستّخلَق عبر الأمواج الأساسية ستتنوع بتلقاء نفسها خلال التباين المتنوع بين ترددات إشاراتها لتشمل مجموعة جديدة من الخيارات المستفيدة كأنظمة الملاحة الجوية والبحرية، البث التلفزيوني، الاتصالات الرقمية والتي يتبنّاها الاتحاد الدولي للاتصالات ITU بشكل جدّي.
في والواقع أن التنقية الجديدة لن تصل عالمنا بالسهولة المتوقعة حيث أنها لازالت تعاني من بعض الفوضى إلى حد الآن، فقد تواجه العديد من التحديات المكلفة أحيانًا لابتكار مستقبلات قادرة على استيعاب الترددات التكنولوجية الجديدة من جهة، وتخطي العقبات الإرسالية من جهة أخرى، وعلى الرغم من الجودة العالية التي ستقدمها هذه الشبكات إلّا أنه قد تتشكل بعض المخاوف من تكرار مشاكل الجيل الحالي التي تتعلق بتخامد السرعات ضعف الوثوقية.
وللاستفادة من خدمات الجيل الجديد من الاتصالات بأسرع ما يمكن فقد درس البروفيسور “رحيم” بالتعاون مع الـ ITU إمكانية إعادة هيكلة شامله لأجزاء من الشبكات اللاسلكية المستخدمة اليوم لتعمل مرادفةً لشبكات 4G و 3G بشكل مقبول إلى أن تتاح الفرصة من إقامة الثورة التكنولوجية المناسبة ليتم تنصيب 5G كالشبكة الرسمية الأولى لعمليات الاتصال اللاسلكية في العالم.
يؤمن البروفيسور تفازولّي وطاقم عمله بأنه من الممكن إيصال سرعة نقل البيانات عبر الشبكة الجديدة إلى 800Gbps أي أسرع بمئة ضعف فقط عن تجارب النسخة الأولى من الجيل الشبكي الجديد، فعندما أعلنت سامسونغ في 2013 عن إصدار أوّل تجاربها مع الجيل الخامس من الاتصال قد ابهرت العالم التقني بسرعة 1 غيغا بايت في الثانية مما ملأ الصفحات الأولى من الصحف المتابعة والمتحمّسة بإمكانية تحميل فيلم عالي الدقّة بأقل من نصف دقيقة فما بالك بسرعة تمكنك من تحميل ما يقارب 33 فيلم HD بأقل من ثانية واحدة؟
تعد السرعة المذهلة من أهم صفات الشبكة الجديدة وأساسياتها إلّا أن ما تخبئّه من قدرة على التوسع واستيعاب المشتركين قد تكون من إحدى ضروريات إيجاد هذه الشبكة أيضًا، فحسب تصريحات ” سارة ميزور ” قائدة قسم الأبحاث في شركة Ericsson أحد أضخم شركات الاتصال وأقدمها أدلت بأن في حلول عام 2020 سيتضخّم الاستهلاك لشبكة الانترنت ليصل إلى ما بين 50 و100 مليار جهاز مستهلك حول العالم مما لا تستوعبه إي من شبكاتنا اللاسلكية الحالية.
وهذا ما يوضح الأهمية الكبية لإيجاد هكذا بديل يسد الخلل المستقبلي بصورة رائعة تظهر الشبكة العالمية بأرقى مما هي عليه وبفروقات تقنية تقودك إلى الجنون.
تعتمد آلية توزيع الشبكة في شبكة 5G الجديدة على تخصيص النطاق المناسب لكل مستخدم بدلًا من ربط جميع المستخدمين إلى مستوى واحد من ترددات الموجة وهذا ما يبطئ من عمل الخدمة ويحد من مستوى أمانها، فحسب ما توضح المخططات التخيلية للمشروع قد نرى الشبكة كسلسلة من المعابر الطرقية التي تراها حسب صنفين الأضخم والأوسع هو لعبور المدن والمسافات البعيدة أما الشبكة المرورية المصغّرة قد تدعم الحركة داخل تلك المدن لتمنع من تداخل وازدحام المركبات في كل مكان، وهذا تمامًا ما ستفعله الشبكة الالكترونية الجديدة.
حيث أن المستخدمين المحليين في بقعة صغيرة سيستقبلون خدمتهم عبر آلية مخصصة لتخديم هذا النطاق أما الترددات بعيدة المدى قد تخصص فقط لربط هذه الشبكات الصغيرة أو لتخفيف الضغط عن أحدها في بعض الأحيان لتجنّب الازدحام الشبكي والذي يقود بكل تأكيد إلى خدمة أقل فعالية، لنرى هنا جانبًا جديدًا قد تعقد الشبكة الجديدة آمالها عليه لخدمة أفضل.
ما ستوفره الشبكة الجديدة إلى عملاءها أيضًا المزيد من الوثوقية والأمان بالحفاظ على خصوصية البيانات وهذا ما افتقدناه كثيرًا في عالم التقنيات الحديثة على الرغم من المحاولات العديدة التي بذلها العالم التقني لتأمين عالمهم الافتراضي،
وفي الواقع تظهر العديد من التوقعات لإيجاد أرضية آمنة لتناقل البيانات استنادًا إلى الآلية الجديدة التي ستنقل البيانات عبر الألياف عالية السرعة بالتأكيد وهذا ما تبني عليه السيدة مازور افتراضاتها بشأن تحسين الأداء الأمني للشبكات.
على الرغم من الأهمية الكبيرة للمحافظة على خصوصية المستخدمين وبياناتهم، إلّا أن السبب الأساسي للتوجه الكبير إلى دعم حماية الشبكة هو التطبيقات الإدارية الكبيرة التي ستعتمد على جيل 5G لإدارتها وهذا ما سيكون في غاية الأهمية للحفاظ على السلامة،
فعلى سبيل المثال تبحث شركة Huawei اليوم عن اتجاه جديد في عالم القيادة الذاتية للمركبات حيث أنها تطرح مشاريع جدية لاستخدام الجيل الخامس من نقل البيانات في ربط السيارات ذاتية القيادة مع بعضها البعض وتنظيم عملها للحفاظ على السلامة المرورية تحسبًا لأي أخطاء تقنية قد تودي بكوارث بشرية دون متابعتها.
تظهر هذه التكنولوجيا القادمة بأكثر من كونها شبكة اتصالات لأنترنت سريع أو تواصل شبكي أفضل على عكس الأجيال السابقة من أنظمة الاتصالات الحالية، وهذا ما يبشر بنقلة كبيرة في جميع المناحي التقنية لتصل حتى إلى إدارة أدق العمليات الجراحية والأقمار الصناعية، فتخيل كم من الأخطاء الحالية التي ستحلق بعيدًا مع استقبال الثورة الجديدة.
أما بالنسبة للمستخدمين التقليديين للشبكات كأمثالنا فما يهم سماعه بالفعل هو أن التقديرات الأولية لتبادل الحزمة بين نقطة وأخرى “أو فرق الكمون الكهربائي” قد يأخذ فقط ميلي ثانية وحيد والذي سيكون كطفرة علمية غير معقولة بالنسبة للإنسان خصوصًا أنه يستخدم اليوم شبكات 4G التي تعد سرعة نقلها أبطأ بنحو خمسين مرة وذلك بالحديث عن النسخ الأولى فقط من 5G فائقة السرعة.
قد نستقبل أولى التطبيقات العملية للجيل الجديد في حوالي عام 2020 كما تعتقد أريكسون وهواوي ليتم استخدامها في الدورة الأولمبية المبهرة التي ستقام فعالياتها على كوكب اليابان وما سيزيد على الإبداع إبداعًا، أما بالنسبة لتكاليف هذه المشاريع الضخمة فحتى الآن لم تتمكن أي شركة أو قائم على تطوير الجيل الجديد من إحصاء القيمة الاجمالية النهائية على الرغم من إنفاق ملايين الدولارات حتى الآن، ولطالما قد يبصر هذا الجيل النور يومًا فاعتقد أن الجميع سينتظر بشوق مهما كلفه الأمر ماديًّا ومعنويًّا.
المصدر : Arageek tech
قد يعتقد البعض أن هذه هي النهائية لعصر المماطلة في تحميل التطبيقات وتعذر فتح مقاطع الفيديو أو الانتظار غير المتناهي لرؤيتها وغيرَه الكثير من المشاكل الشبكية التي قد يضع هذا الجيل حدًّا لها، في الواقع كل هذا صحيح تمامًا لكنه ليس إلّا فصلّا من الحكاية.
ابتداًء بجيل جديد من الأمواج الراديوية والتي ستلقى بطريقة مثيرة دون أي تشوّشات واتجاهًا إلى إدارة المركبات عن بعد، التحكم بالعمليات الجراحية، وانترنت الأشياء قد ينتهي هذا الطريق إلى أبعاد غير متوقعة من السرعة والتحكم الشبكي غير المسبوق، وهذا ما أفاد به أيضًا البروفيسور ” رحيم تفازولّي ” المدير المشرف على ملاين الدولارات التي تنفقها الحكومة البريطانية لدعم وتطوير شبكة الجيل الخامس من الاتصالات الشبكية “5G”.
كل هذه المجالات التي ستعتبر كبوابة صغيرة إلى عالم الجيل الجديد قد تختلف عن بعضها بشكل كامل في آلية عملها وفائدتها، إلّا أن الأمواج الراديوية المنتظرة ستضم كل هذه الخيارات في حزمة واحدة لتكون المفتاح لدخول العالم فائق السرعة والذي نترقبه بلهفة يومًا بعد يوم.
ما يلفت النظر بشكل كبير أن هذه الترددات التي ستّخلَق عبر الأمواج الأساسية ستتنوع بتلقاء نفسها خلال التباين المتنوع بين ترددات إشاراتها لتشمل مجموعة جديدة من الخيارات المستفيدة كأنظمة الملاحة الجوية والبحرية، البث التلفزيوني، الاتصالات الرقمية والتي يتبنّاها الاتحاد الدولي للاتصالات ITU بشكل جدّي.
في والواقع أن التنقية الجديدة لن تصل عالمنا بالسهولة المتوقعة حيث أنها لازالت تعاني من بعض الفوضى إلى حد الآن، فقد تواجه العديد من التحديات المكلفة أحيانًا لابتكار مستقبلات قادرة على استيعاب الترددات التكنولوجية الجديدة من جهة، وتخطي العقبات الإرسالية من جهة أخرى، وعلى الرغم من الجودة العالية التي ستقدمها هذه الشبكات إلّا أنه قد تتشكل بعض المخاوف من تكرار مشاكل الجيل الحالي التي تتعلق بتخامد السرعات ضعف الوثوقية.
وللاستفادة من خدمات الجيل الجديد من الاتصالات بأسرع ما يمكن فقد درس البروفيسور “رحيم” بالتعاون مع الـ ITU إمكانية إعادة هيكلة شامله لأجزاء من الشبكات اللاسلكية المستخدمة اليوم لتعمل مرادفةً لشبكات 4G و 3G بشكل مقبول إلى أن تتاح الفرصة من إقامة الثورة التكنولوجية المناسبة ليتم تنصيب 5G كالشبكة الرسمية الأولى لعمليات الاتصال اللاسلكية في العالم.
مئة مرّة أسرع من ذي قبل…!؟
يؤمن البروفيسور تفازولّي وطاقم عمله بأنه من الممكن إيصال سرعة نقل البيانات عبر الشبكة الجديدة إلى 800Gbps أي أسرع بمئة ضعف فقط عن تجارب النسخة الأولى من الجيل الشبكي الجديد، فعندما أعلنت سامسونغ في 2013 عن إصدار أوّل تجاربها مع الجيل الخامس من الاتصال قد ابهرت العالم التقني بسرعة 1 غيغا بايت في الثانية مما ملأ الصفحات الأولى من الصحف المتابعة والمتحمّسة بإمكانية تحميل فيلم عالي الدقّة بأقل من نصف دقيقة فما بالك بسرعة تمكنك من تحميل ما يقارب 33 فيلم HD بأقل من ثانية واحدة؟
تعد السرعة المذهلة من أهم صفات الشبكة الجديدة وأساسياتها إلّا أن ما تخبئّه من قدرة على التوسع واستيعاب المشتركين قد تكون من إحدى ضروريات إيجاد هذه الشبكة أيضًا، فحسب تصريحات ” سارة ميزور ” قائدة قسم الأبحاث في شركة Ericsson أحد أضخم شركات الاتصال وأقدمها أدلت بأن في حلول عام 2020 سيتضخّم الاستهلاك لشبكة الانترنت ليصل إلى ما بين 50 و100 مليار جهاز مستهلك حول العالم مما لا تستوعبه إي من شبكاتنا اللاسلكية الحالية.
وهذا ما يوضح الأهمية الكبية لإيجاد هكذا بديل يسد الخلل المستقبلي بصورة رائعة تظهر الشبكة العالمية بأرقى مما هي عليه وبفروقات تقنية تقودك إلى الجنون.
تعتمد آلية توزيع الشبكة في شبكة 5G الجديدة على تخصيص النطاق المناسب لكل مستخدم بدلًا من ربط جميع المستخدمين إلى مستوى واحد من ترددات الموجة وهذا ما يبطئ من عمل الخدمة ويحد من مستوى أمانها، فحسب ما توضح المخططات التخيلية للمشروع قد نرى الشبكة كسلسلة من المعابر الطرقية التي تراها حسب صنفين الأضخم والأوسع هو لعبور المدن والمسافات البعيدة أما الشبكة المرورية المصغّرة قد تدعم الحركة داخل تلك المدن لتمنع من تداخل وازدحام المركبات في كل مكان، وهذا تمامًا ما ستفعله الشبكة الالكترونية الجديدة.
حيث أن المستخدمين المحليين في بقعة صغيرة سيستقبلون خدمتهم عبر آلية مخصصة لتخديم هذا النطاق أما الترددات بعيدة المدى قد تخصص فقط لربط هذه الشبكات الصغيرة أو لتخفيف الضغط عن أحدها في بعض الأحيان لتجنّب الازدحام الشبكي والذي يقود بكل تأكيد إلى خدمة أقل فعالية، لنرى هنا جانبًا جديدًا قد تعقد الشبكة الجديدة آمالها عليه لخدمة أفضل.
ما ستوفره الشبكة الجديدة إلى عملاءها أيضًا المزيد من الوثوقية والأمان بالحفاظ على خصوصية البيانات وهذا ما افتقدناه كثيرًا في عالم التقنيات الحديثة على الرغم من المحاولات العديدة التي بذلها العالم التقني لتأمين عالمهم الافتراضي،
وفي الواقع تظهر العديد من التوقعات لإيجاد أرضية آمنة لتناقل البيانات استنادًا إلى الآلية الجديدة التي ستنقل البيانات عبر الألياف عالية السرعة بالتأكيد وهذا ما تبني عليه السيدة مازور افتراضاتها بشأن تحسين الأداء الأمني للشبكات.
على الرغم من الأهمية الكبيرة للمحافظة على خصوصية المستخدمين وبياناتهم، إلّا أن السبب الأساسي للتوجه الكبير إلى دعم حماية الشبكة هو التطبيقات الإدارية الكبيرة التي ستعتمد على جيل 5G لإدارتها وهذا ما سيكون في غاية الأهمية للحفاظ على السلامة،
فعلى سبيل المثال تبحث شركة Huawei اليوم عن اتجاه جديد في عالم القيادة الذاتية للمركبات حيث أنها تطرح مشاريع جدية لاستخدام الجيل الخامس من نقل البيانات في ربط السيارات ذاتية القيادة مع بعضها البعض وتنظيم عملها للحفاظ على السلامة المرورية تحسبًا لأي أخطاء تقنية قد تودي بكوارث بشرية دون متابعتها.
تظهر هذه التكنولوجيا القادمة بأكثر من كونها شبكة اتصالات لأنترنت سريع أو تواصل شبكي أفضل على عكس الأجيال السابقة من أنظمة الاتصالات الحالية، وهذا ما يبشر بنقلة كبيرة في جميع المناحي التقنية لتصل حتى إلى إدارة أدق العمليات الجراحية والأقمار الصناعية، فتخيل كم من الأخطاء الحالية التي ستحلق بعيدًا مع استقبال الثورة الجديدة.
أما بالنسبة للمستخدمين التقليديين للشبكات كأمثالنا فما يهم سماعه بالفعل هو أن التقديرات الأولية لتبادل الحزمة بين نقطة وأخرى “أو فرق الكمون الكهربائي” قد يأخذ فقط ميلي ثانية وحيد والذي سيكون كطفرة علمية غير معقولة بالنسبة للإنسان خصوصًا أنه يستخدم اليوم شبكات 4G التي تعد سرعة نقلها أبطأ بنحو خمسين مرة وذلك بالحديث عن النسخ الأولى فقط من 5G فائقة السرعة.
قد نستقبل أولى التطبيقات العملية للجيل الجديد في حوالي عام 2020 كما تعتقد أريكسون وهواوي ليتم استخدامها في الدورة الأولمبية المبهرة التي ستقام فعالياتها على كوكب اليابان وما سيزيد على الإبداع إبداعًا، أما بالنسبة لتكاليف هذه المشاريع الضخمة فحتى الآن لم تتمكن أي شركة أو قائم على تطوير الجيل الجديد من إحصاء القيمة الاجمالية النهائية على الرغم من إنفاق ملايين الدولارات حتى الآن، ولطالما قد يبصر هذا الجيل النور يومًا فاعتقد أن الجميع سينتظر بشوق مهما كلفه الأمر ماديًّا ومعنويًّا.
المصدر : Arageek tech
بالطبع سوف تغير شبكات ال5G عالمنا بالكامل وسوف تؤثر فى جميع المجالات وهناك العديد من الشركات سوف تقوم بتقديم منتجات تتوافق مع هذه الشبكرة مثل شركة https://accflex.com/
ردحذف